الكثير من الناس يدخلون سوق العملات الرقمية وهم يعتقدون أن الثراء بين عشية وضحاها، لكن النتيجة غالبًا ما تكون خسائر فادحة. لقد مررت بعدة طرق ملتوية، والآن استخلصت خمس قواعد تداول فعالة حقًا، أشاركها معكم.
**القاعدة الأولى، وقف الخسارة ليس فشلًا.** في سنواتي الأولى، كنت أوقف الخسارة عدة مرات وبدأت أشعر بالهلع، وسرعان ما حاولت التعويض فازدادت الأمور سوءًا، وفي النهاية كادت أن أُفلس. أدركت لاحقًا أنه عندما تظهر علامات التوقف عن الخسارة، يجب التوقف فورًا، وإعادة تقييم المشكلة ببرود، وعدم التهور بالمحاولة بقوة مع المشاعر. الحفاظ على رأس المال هو الفرصة التالية للربح.
**القاعدة الثانية، السيطرة على الحجم لا تتجاوز 10%.** المبتدئ يكثر من التداول بكامل رأس ماله، ويحلم بمضاعفة الأرباح في دقائق، لكن في الغالب ينتهي الأمر بخسارة كل شيء في دقائق. أنا أيضًا عانيت من هذه المشكلة سابقًا. الآن، حتى في أكثر الأسواق جاذبية، ألتزم بحجم تداول لا يتجاوز 10%. أفضل أن أربح ببطء على أن أراهن بكل شيء.
**القاعدة الثالثة، التداول وفق الاتجاه هو الطريق الصحيح.** مقاومة الاتجاه غالبًا ما تؤدي إلى خسائر مستمرة. عندما يتشكل سوق باتجاه واحد، من المهم جدًا أن تتبع الاتجاه. لا داعي للقلق بشأن الوصول إلى أعلى سعر ممكن، المهم ألا تتعرض للخدعة من السوق، والحفاظ على الأرباح هو الأهم.
**القاعدة الرابعة، نسبة الربح إلى الخسارة يجب أن تكون مجدية.** وضعت لنفسي معيارًا صارمًا: نسبة الربح إلى الخسارة لا تقل عن 2:1، وإذا لم تصل، لا أتحرك. أُحدد نقاط جني الأرباح ووقف الخسارة أولاً، ثم أقرر ما إذا كنت سأدخل الصفقة أم لا. حتى لو أخطأت عدة مرات، فإن فرصة واحدة أو اثنتين يمكن أن تعوض جميع الخسائر السابقة.
**القاعدة الخامسة، لا تغرق في العمليات عالية التردد.** التداول المتكرر يزيد من رسوم المعاملات ويشتت الذهن. حاليًا، أخصص لنفسي فترتين لمتابعة السوق: قبل الافتتاح ومرة قبل الإغلاق. تقليل العمليات هو أكبر انضباط لنفسي في التداول، ووضوح الرؤية هو سر الاستقرار في الأرباح.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الكثير من الناس يدخلون سوق العملات الرقمية وهم يعتقدون أن الثراء بين عشية وضحاها، لكن النتيجة غالبًا ما تكون خسائر فادحة. لقد مررت بعدة طرق ملتوية، والآن استخلصت خمس قواعد تداول فعالة حقًا، أشاركها معكم.
**القاعدة الأولى، وقف الخسارة ليس فشلًا.** في سنواتي الأولى، كنت أوقف الخسارة عدة مرات وبدأت أشعر بالهلع، وسرعان ما حاولت التعويض فازدادت الأمور سوءًا، وفي النهاية كادت أن أُفلس. أدركت لاحقًا أنه عندما تظهر علامات التوقف عن الخسارة، يجب التوقف فورًا، وإعادة تقييم المشكلة ببرود، وعدم التهور بالمحاولة بقوة مع المشاعر. الحفاظ على رأس المال هو الفرصة التالية للربح.
**القاعدة الثانية، السيطرة على الحجم لا تتجاوز 10%.** المبتدئ يكثر من التداول بكامل رأس ماله، ويحلم بمضاعفة الأرباح في دقائق، لكن في الغالب ينتهي الأمر بخسارة كل شيء في دقائق. أنا أيضًا عانيت من هذه المشكلة سابقًا. الآن، حتى في أكثر الأسواق جاذبية، ألتزم بحجم تداول لا يتجاوز 10%. أفضل أن أربح ببطء على أن أراهن بكل شيء.
**القاعدة الثالثة، التداول وفق الاتجاه هو الطريق الصحيح.** مقاومة الاتجاه غالبًا ما تؤدي إلى خسائر مستمرة. عندما يتشكل سوق باتجاه واحد، من المهم جدًا أن تتبع الاتجاه. لا داعي للقلق بشأن الوصول إلى أعلى سعر ممكن، المهم ألا تتعرض للخدعة من السوق، والحفاظ على الأرباح هو الأهم.
**القاعدة الرابعة، نسبة الربح إلى الخسارة يجب أن تكون مجدية.** وضعت لنفسي معيارًا صارمًا: نسبة الربح إلى الخسارة لا تقل عن 2:1، وإذا لم تصل، لا أتحرك. أُحدد نقاط جني الأرباح ووقف الخسارة أولاً، ثم أقرر ما إذا كنت سأدخل الصفقة أم لا. حتى لو أخطأت عدة مرات، فإن فرصة واحدة أو اثنتين يمكن أن تعوض جميع الخسائر السابقة.
**القاعدة الخامسة، لا تغرق في العمليات عالية التردد.** التداول المتكرر يزيد من رسوم المعاملات ويشتت الذهن. حاليًا، أخصص لنفسي فترتين لمتابعة السوق: قبل الافتتاح ومرة قبل الإغلاق. تقليل العمليات هو أكبر انضباط لنفسي في التداول، ووضوح الرؤية هو سر الاستقرار في الأرباح.