شهدت الأسهم تقلبات حادة يوم الثلاثاء مع صدور بيانات التوظيف المخيبة للآمال. قد تظن أن إشارات سوق العمل الضعيفة ستشعل توقعات خفض الفائدة، لكن الأمر هو أن الاحتياطي الفيدرالي لا يتغير عن توقعاته الحالية. رد فعل السوق؟ متباين في أفضل الأحوال. يقف المتداولون بين واقع سوق العمل البطيء والموقف المتزن للفيدرالي بشأن السياسة النقدية، مما يترك الأسهم تتفاعل مع روايات متضاربة. سواء كان هذا يشير إلى تحول في تفكير الفيدرالي يبقى أن نرى، لكن حتى الآن، بيانات الوظائف وحدها ليست كافية لإعادة تشكيل حديث سعر الفائدة.