قوقل أطلقت مؤخرًا منتج ذكاء اصطناعي يُدعى CC، وبصراحة، بعد مشاهدة عرض الوظائف، كان الأمر فعلاً مثيرًا للاهتمام.
هو ليس أداة رد نصي عادية، بل هو وكيل ذكاء اصطناعي يمكنه مباشرة السيطرة على Gmail، والتقويم، والمستندات الخاصة بك. باختصار، هو يساعدك في التعامل مع تلك المهام اليومية المتكررة والمملة.
**ميزة النشرة الصباحية هي الأكثر فاعلية**. كل صباح، يقوم تلقائيًا بمسح رسائلك الإلكترونية، وجدولك، وسحابة التخزين، وتوقعات الطقس، ثم يُنظمها في رسالة "نقاط اليوم" التي يرسلها إليك. لا حاجة لفتح كل رسالة على حدة، والمعلومات المهمة واضحة في نظرة واحدة. بالنسبة لأولئك الذين يعانون من تدفق المعلومات، فهي بمثابة منقذ حقيقي.
**التفاعل ليس من جانب واحد فقط**. يمكنك التحدث معه، وإبلاغه باحتياجاتك، وسيقوم بفهم السياق تلقائيًا، وإتمام العمليات ذات الصلة — مثل ترتيب الاجتماعات، وتنظيم الملفات، واستخراج المعلومات، وغيرها. هذا النوع من التفاعل على شكل وكيل، هو أذكى بكثير من الدردشة التقليدية.
بالنسبة للمهنيين الذين يحتاجون إلى إدارة مصادر متعددة للمعلومات، أو المتداولين، أو حتى منشئي المحتوى، ظهور هذا النوع من المساعدين الذكيين يعني ترقية في سير العمل. الوقت الذي توفره يمكن استثماره في اتخاذ قرارات أكثر قيمة، أو في الإبداع.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ConsensusBot
· منذ 12 د
هذه وظيفة النشرة الصباحية التي أحبها، فهي توفر عليّ عناء تصفح البريد الإلكتروني لمدة نصف ساعة كل صباح.
هذه المرة، جوجل أظهرت الشكل الذي يجب أن يكون عليه المساعد، لكن لا زال يتوقف على تجربة الاستخدام.
وضع الوكيل هو بالتأكيد الاتجاه الصحيح، فهو أكثر فائدة بكثير من تلك الأشياء التي تقتصر على الدردشة فقط.
لو كان بإمكانه فهم السياق فعلاً، لكان جدول أعمالي أقل تعقيداً...
لكن، من ناحية أخرى، هل من المخاطر أن نعطي الذكاء الاصطناعي هذا القدر من الصلاحيات؟
أنا أكثر اهتماماً بالنشرة الصباحية، أما باقي الوظائف فالأمر لا يزال يحتاج لمراقبة.
يبدو كأنه أداة كفاءة من الجيل القادم، لكن لا يمكن الحكم على فائدته الحقيقية إلا بعد ردود فعل المستخدمين.
هل سيكون مرة أخرى منتج فاشل من جوجل، بعد أن انتهت حماسته خلال الشهرين الماضيين ولم يعد أحد يستخدمه؟
أرغب في تجربته، لكن لا بد أن أنتظر النسخة المحلية في بلدي.
لو كان هذا الشيء فعلاً قابلاً للاستخدام، كم من الوقت سأحتاج لتخصيصه، التفكير فيه يثير الرعب.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BTCWaveRider
· منذ 17 س
يبدو أنه مرة أخرى ذكاء اصطناعي لمساعدتك في العمل، لكن هل يمكنه حقًا توفير الوقت، أم أنه مجرد آلة لجمع البيانات...
هذه الحيلة من Google تعتبر قاسية بعض الشيء، حيث تستخدم بريدك الإلكتروني وتقويمك كمادة للحديث.
قسم الأخبار الصباحي بالفعل يلامس نقطة الألم، لكن ماذا عن قضايا الخصوصية؟
يُقال عنه مساعد AI بشكل جميل، لكنه في الواقع مجرد طريقة لجعل Google تفهم أسلوبك أكثر.
إذا كانت هذه الأداة يمكنها حقًا التعامل تلقائيًا مع الأمور اليومية الصغيرة، فذلك بالفعل يحرر الإنتاجية، لكن الشرط هو أن تثق تمامًا في ترك كل شيء لها.
مرة أخرى، Agent وترقية، يبدو الأمر جميلًا، لكن هل ستظل نفس الطريقة عند الاستخدام الفعلي؟
أنا مهتم بعض الشيء بتكامل Gmail، لكن سياسة خصوصية Google... لنفترض أن الأمر لا يستحق العناء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenomicsTrapper
· منذ 17 س
انتظر لحظة... "الوكيل" الذي يقرأ بريدك جيميل وتقويمك؟ في الواقع، إذا قرأت شروط الخدمة، فإن هذا مجرد خطة لجمع البيانات متنكرة على أنها زيادة الإنتاجية. جوجل تكسب بشكل مباشر من أنماط سلوكك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TopBuyerForever
· منذ 17 س
انتظر، هل تريد Google أن يضع شيئًا آخر لي داخل؟
هل هو ذكاء اصطناعي يمكنه مساعدتك في إعداد التقرير الصباحي؟ يبدو جيدًا، لكنه باب آخر للخصوصية...
هذا أذكى قليلاً من ChatGPT، لكنني أكثر قلقًا من أن يتم تدريبه مرة أخرى ليصبح شيئًا غريبًا وعجيبًا.
بصراحة، إذا كان يمكنه حقًا مساعدتي في تنظيم البريد الإلكتروني، ربما سأثبته، وإلا فالأفضل أن أتركه.
هل الأدوات الوكيلة موثوقة؟ دائمًا أشعر أنه في يوم من الأيام قد يسبب لي مشكلة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BridgeNomad
· منذ 17 س
بالنسبة لي، فإن إعداد "وكيل الذكاء الاصطناعي الذي يصل إلى بريدك الإلكتروني وتقويمك" يختلف تمامًا عندما تفكر في افتراضات الثقة... جوجل لديها البنية التحتية، بالتأكيد، لكن تذكر ما حدث للجسور مع التحقق المركزي؟ ثغرة واحدة وفجأة يصبح سير عملك كله معرضًا للخطر. لا زلت أتابع كيف ستتطور الأمور.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ValidatorViking
· منذ 18 س
لا، يبدو أن هناك خط أنابيب مراقبة آخر يُرتدى على أنه "إنتاجية". من الذي يقوم فعليًا بمراجعة تدفقات بيانات بيانات البريد الإلكتروني الخاصة بك؟ لست مهتمًا بثقة الصندوق الأسود الخاص بجوجل مع بيانات تقويمي.
قوقل أطلقت مؤخرًا منتج ذكاء اصطناعي يُدعى CC، وبصراحة، بعد مشاهدة عرض الوظائف، كان الأمر فعلاً مثيرًا للاهتمام.
هو ليس أداة رد نصي عادية، بل هو وكيل ذكاء اصطناعي يمكنه مباشرة السيطرة على Gmail، والتقويم، والمستندات الخاصة بك. باختصار، هو يساعدك في التعامل مع تلك المهام اليومية المتكررة والمملة.
**ميزة النشرة الصباحية هي الأكثر فاعلية**. كل صباح، يقوم تلقائيًا بمسح رسائلك الإلكترونية، وجدولك، وسحابة التخزين، وتوقعات الطقس، ثم يُنظمها في رسالة "نقاط اليوم" التي يرسلها إليك. لا حاجة لفتح كل رسالة على حدة، والمعلومات المهمة واضحة في نظرة واحدة. بالنسبة لأولئك الذين يعانون من تدفق المعلومات، فهي بمثابة منقذ حقيقي.
**التفاعل ليس من جانب واحد فقط**. يمكنك التحدث معه، وإبلاغه باحتياجاتك، وسيقوم بفهم السياق تلقائيًا، وإتمام العمليات ذات الصلة — مثل ترتيب الاجتماعات، وتنظيم الملفات، واستخراج المعلومات، وغيرها. هذا النوع من التفاعل على شكل وكيل، هو أذكى بكثير من الدردشة التقليدية.
بالنسبة للمهنيين الذين يحتاجون إلى إدارة مصادر متعددة للمعلومات، أو المتداولين، أو حتى منشئي المحتوى، ظهور هذا النوع من المساعدين الذكيين يعني ترقية في سير العمل. الوقت الذي توفره يمكن استثماره في اتخاذ قرارات أكثر قيمة، أو في الإبداع.