🌎🌍🌏 يظهر مؤشر الاحتياطي الفيدرالي علامات على الانقسام: خفض المعدلات كما هو متوقع، ولكن بعيدًا عن البساطة
تكشف محاضر اجتماع ديسمبر التي أُصدرت الليلة الماضية أن قرار خفض معدل الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي كان أكثر جدلاً مما اعتقد السوق في البداية.
صوت الاحتياطي الفيدرالي 9–3 لخفض المعدلات بمقدار 25 نقطة أساس، ليصل معدل السياسة إلى 3.5%–3.75%. حتى الأعضاء الذين دعموا الخفض أقروا أن القرار كان متوازنًا بشكل دقيق، وأن إبقاء المعدلات دون تغيير كان احتمالًا حقيقيًا.
التوتر الأساسي داخل الاحتياطي الفيدرالي: فريق يركز على دعم سوق العمل الفريق الآخر لا يزال قلقًا من أن التضخم لم يعد إلى هدف 2%
يبرز مخطط النقاط موقف الاحتياطي الفيدرالي الحذر للغاية: توقع خفض معدل واحد فقط في 2026 وواحد في 2027، مع بقاء معدل السياسة على المدى الطويل حول 3%.
👉 الخلاصة: قام الاحتياطي الفيدرالي بخفض المعدلات، لكنه لم يتحول نحو التيسير الحاد. الرسالة لا تزال تتسم بالتدرج والسيطرة المحكمة، وهو ما يتوافق تمامًا مع ما أشار إليه جيروم باول سابقًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
🌎🌍🌏 يظهر مؤشر الاحتياطي الفيدرالي علامات على الانقسام: خفض المعدلات كما هو متوقع، ولكن بعيدًا عن البساطة
تكشف محاضر اجتماع ديسمبر التي أُصدرت الليلة الماضية أن قرار خفض معدل الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي كان أكثر جدلاً مما اعتقد السوق في البداية.
صوت الاحتياطي الفيدرالي 9–3 لخفض المعدلات بمقدار 25 نقطة أساس، ليصل معدل السياسة إلى 3.5%–3.75%. حتى الأعضاء الذين دعموا الخفض أقروا أن القرار كان متوازنًا بشكل دقيق، وأن إبقاء المعدلات دون تغيير كان احتمالًا حقيقيًا.
التوتر الأساسي داخل الاحتياطي الفيدرالي:
فريق يركز على دعم سوق العمل
الفريق الآخر لا يزال قلقًا من أن التضخم لم يعد إلى هدف 2%
يبرز مخطط النقاط موقف الاحتياطي الفيدرالي الحذر للغاية: توقع خفض معدل واحد فقط في 2026 وواحد في 2027، مع بقاء معدل السياسة على المدى الطويل حول 3%.
👉 الخلاصة: قام الاحتياطي الفيدرالي بخفض المعدلات، لكنه لم يتحول نحو التيسير الحاد. الرسالة لا تزال تتسم بالتدرج والسيطرة المحكمة، وهو ما يتوافق تمامًا مع ما أشار إليه جيروم باول سابقًا.