دوولينجو أعلنت للتو عن أرباح الربع الثاني من عام 2025 والأرقام لا تقل عن كونها مثيرة للإعجاب. سجل عملاق التكنولوجيا التعليمية نموًا في الإيرادات بنسبة 41% مع ارتفاع ملحوظ بنسبة 46% في إيرادات الاشتراكات—وفي الوقت نفسه دفع الربحية إلى مستويات قياسية. إنه نوع الأداء الذي يجعل المستثمرين ينتبهون ويأخذون الأمر على محمل الجد.
لم يخفِ المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لويس فون أهن كلماته: “تجاوزنا توقعاتنا العالية للحجوزات والإيرادات هذا الربع، وفعلنا ذلك مع توسيع الربحية.” الترجمة: لقد حققوا أهدافهم وأكثر، وكل ذلك دون التضحية بالنتيجة النهائية.
ما الذي يدفع الزخم؟
نجاح الشركة ليس مجرد حيلة واحدة. ظل تفاعل المستخدمين قويًا، مع إشارات مشجعة بشكل خاص من المبادرات الناشئة مثل نظام ميكانيكا الطاقة ودورة الشطرنج التي أُطلقت حديثًا. هذه الميزات ليست مجرد إضافات—إنها خطوات استراتيجية مصممة لتعميق تفاعل المستخدمين وتوسيع جاذبية المنصة إلى ما هو أبعد من تعلم اللغات التقليدي.
أداء مستويات الاشتراك كان قويًا عبر جميع الفئات، مما يشير إلى أن استراتيجية تسعير دوولينجو تتجاوب مع المستخدمين. في الوقت نفسه، استمر تحسين المنتج الأساسي، مع توسيع عروض المواد، في الحفاظ على دوران عجلة التفاعل.
نظرة مستقبلية
ثقة الإدارة واضحة في تحديث توجيه العام الكامل. أكد فون أهن: “نعتقد أننا لا زلنا في بداية رحلة نمو المستخدمين لدينا. لقد قدمنا ابتكارًا مع نمو الربحية—من خلال أداء قوي عبر جميع مستويات الاشتراك، واستثمار مستمر في منتجنا الأساسي، ومواضيع جديدة تساعدنا على زيادة التفاعل.”
الاستنتاج؟ دوولينجو لا تستريح على إنجازاتها. مع كون التطبيق الأكثر شعبية لتعلم اللغات في كل من تصنيفات Google Play وApple App Store، ترى الشركة أن هناك مجالًا كبيرًا للنمو في المستقبل. يظل التركيز على بناء تفاعل مستدام وطويل الأمد ونمو مستمر بدلاً من السعي وراء مكاسب قصيرة الأجل.
بالنسبة لشركة أصبحت مرادفًا للتعليم الرقمي، تؤكد هذه النتائج لماذا رسخت دوولينجو مكانتها كقائد عالمي في منصات التعلم عبر الهاتف المحمول.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
دوولينجو تتجاوز توقعات الربع الثاني: ارتفاع الإيرادات بنسبة 41٪ ومعيار الربحية التاريخي
دوولينجو أعلنت للتو عن أرباح الربع الثاني من عام 2025 والأرقام لا تقل عن كونها مثيرة للإعجاب. سجل عملاق التكنولوجيا التعليمية نموًا في الإيرادات بنسبة 41% مع ارتفاع ملحوظ بنسبة 46% في إيرادات الاشتراكات—وفي الوقت نفسه دفع الربحية إلى مستويات قياسية. إنه نوع الأداء الذي يجعل المستثمرين ينتبهون ويأخذون الأمر على محمل الجد.
لم يخفِ المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لويس فون أهن كلماته: “تجاوزنا توقعاتنا العالية للحجوزات والإيرادات هذا الربع، وفعلنا ذلك مع توسيع الربحية.” الترجمة: لقد حققوا أهدافهم وأكثر، وكل ذلك دون التضحية بالنتيجة النهائية.
ما الذي يدفع الزخم؟
نجاح الشركة ليس مجرد حيلة واحدة. ظل تفاعل المستخدمين قويًا، مع إشارات مشجعة بشكل خاص من المبادرات الناشئة مثل نظام ميكانيكا الطاقة ودورة الشطرنج التي أُطلقت حديثًا. هذه الميزات ليست مجرد إضافات—إنها خطوات استراتيجية مصممة لتعميق تفاعل المستخدمين وتوسيع جاذبية المنصة إلى ما هو أبعد من تعلم اللغات التقليدي.
أداء مستويات الاشتراك كان قويًا عبر جميع الفئات، مما يشير إلى أن استراتيجية تسعير دوولينجو تتجاوب مع المستخدمين. في الوقت نفسه، استمر تحسين المنتج الأساسي، مع توسيع عروض المواد، في الحفاظ على دوران عجلة التفاعل.
نظرة مستقبلية
ثقة الإدارة واضحة في تحديث توجيه العام الكامل. أكد فون أهن: “نعتقد أننا لا زلنا في بداية رحلة نمو المستخدمين لدينا. لقد قدمنا ابتكارًا مع نمو الربحية—من خلال أداء قوي عبر جميع مستويات الاشتراك، واستثمار مستمر في منتجنا الأساسي، ومواضيع جديدة تساعدنا على زيادة التفاعل.”
الاستنتاج؟ دوولينجو لا تستريح على إنجازاتها. مع كون التطبيق الأكثر شعبية لتعلم اللغات في كل من تصنيفات Google Play وApple App Store، ترى الشركة أن هناك مجالًا كبيرًا للنمو في المستقبل. يظل التركيز على بناء تفاعل مستدام وطويل الأمد ونمو مستمر بدلاً من السعي وراء مكاسب قصيرة الأجل.
بالنسبة لشركة أصبحت مرادفًا للتعليم الرقمي، تؤكد هذه النتائج لماذا رسخت دوولينجو مكانتها كقائد عالمي في منصات التعلم عبر الهاتف المحمول.