عندما تبني شيئًا من الصفر، تكون الحقيقة غالبًا قاسية. في الأيام الأولى، لا توجد بنية تحتية للإشارة إليها—لا فريق موجود، لا نموذج أولي في مرآب، لا شيء ملموس يمكنك عرضه على المستثمرين أو الشركاء. أنت تبدأ حرفيًا من الصفر المطلق. هذا هو الفارق بين السرد الذي يبنيه الناس لاحقًا وما كان يحدث بالفعل في اليوم الأول. الفرق بين "كان لدينا رؤية" و"لم يكن لدينا شيء على الإطلاق" هو المكان الذي تنهار فيه معظم المشاريع. تلك اللحظات التأسيسية هي المكان الذي تكتشف فيه ما إذا كنت تحل مشكلة حقيقية أم أنك فقط تطارد فكرة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ContractHunter
· 12-19 22:57
من الصفر حقًا أمر صعب، وتوفي معظم المشاريع هنا
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-9ad11037
· 12-19 22:56
ببساطة، الأمر يتعلق بالواقع والخيال في ريادة الأعمال، فكل قصة تبدو رائعة وفاخرة وراءها حسابات من الدموع والدموع.
شاهد النسخة الأصليةرد0
quietly_staking
· 12-19 22:53
في تلك الفترة التي بدأت فيها من الصفر، كانت حقًا بمستوى صعوبة الجحيم، وباختصار كانت بلا أي شيء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaMaximalist
· 12-19 22:49
نعم، هنا يحدث ضغط الاختيار الفعلي. تفشل معظم المشاريع لأنها تركز على السرد القصصي، وليس على تأثيرات الشبكة. أما التي تنجو؟ فهي مهووسة بـ *المشكلة*، وليس بعرض التقديم.
عندما تبني شيئًا من الصفر، تكون الحقيقة غالبًا قاسية. في الأيام الأولى، لا توجد بنية تحتية للإشارة إليها—لا فريق موجود، لا نموذج أولي في مرآب، لا شيء ملموس يمكنك عرضه على المستثمرين أو الشركاء. أنت تبدأ حرفيًا من الصفر المطلق. هذا هو الفارق بين السرد الذي يبنيه الناس لاحقًا وما كان يحدث بالفعل في اليوم الأول. الفرق بين "كان لدينا رؤية" و"لم يكن لدينا شيء على الإطلاق" هو المكان الذي تنهار فيه معظم المشاريع. تلك اللحظات التأسيسية هي المكان الذي تكتشف فيه ما إذا كنت تحل مشكلة حقيقية أم أنك فقط تطارد فكرة.