في عام 2025، أعيش في وهم عالي التردد. لقد ظننت مرارًا وتكرارًا أمام شاشة الساعة الثالثة صباحًا أنني التقط نبض العصر، لكن في الواقع كانت مجرد لمحة أخيرة قبل انهيار عملة الكلب الترابية. في هذا العام، كنت أتحول بين أرجاء صحراء الميم، محاولًا تفكيك سلسلة من المسرحيات التي تحمل اسم "الإجماع"، لكنها في الحقيقة كانت "سرقة" باستخدام منطق السوق الثانوي.
شاهد النسخة الأصلية